المشاركات

نيك محارم قصة مثيرة xnxx

  سألت شقيقتي الكبرى غير المتزوجة أنوار: و هل أخوك يشتهيك كما لو كنت فتاة تحلّ له؟ فأجابتني: أحيانا احس انه يتقرب مني و يحب أن يلمس بزازي و مؤخرتي.. فانا لي مؤخرة يحسدني عليها الكثير من صاحباتي … قلت لها: لما لا تتوددين إليه.. ربما يمنحكي اكثر مما يمنحكي أي رجل آخر ؟ لتجيبني : لا هذا حرام … فحاولت أن أجعلها تقتنع بي: طالما أنك لم تتزوجي بعد فأخوك أولى بك من غيره … صمتت شقيقتي الكبرى ثم سألتنني: و ماذا لو فقدت بكارتي؟ فأجبتها: لا يلزم ذلك.. فقط تحسيسات و مداعبات من الخارج قد توصلك لشهوتك… قالت: لالالا هذا حرام و صعب علي! سألتها : هل تريدين معرفة إن كان أخوك يشتهيك أم لا؟ فأجابت بالإيجاب فقلت لها: عليكي أن تلبسي لباس قصير و لاصق على جسمك.. ثم عليك أن تري ما إذ كان أخوك يبتسم كثيرا لكي . وهل ينطر إليك نظرة شغف و حب هل ينظر الى فخذيك و مؤخرتك عندما تبتعدين بعيدا عنه؟ ثم عليك أن تعلمي ما إذا كان لديه لك صور او فيديوهات في جهاز الحاسب الخاص به او في هاتفه الجوال! قالت شقيقتي الكبرى و قد عظمت شهوتي المحرمة مع مؤخرتها الشهية: قد يكون كلامك صحيح… سأرى بنفسي و أراقب أفعاله… استأذنت

سكس استمني علي اختي النائمة بجانبي

  حين كنت استمني على اختي و انا امامها كنت اشعر بها و كانها كانت تعلم اني امامها و لا ادري ان كانت فعلا كذلك اي انها كانت تصطنع النوم او انها كانت نائمة فعلا لانني تمادين اكثر و صرت احرك زبي بين فلقتيها حتى اصبح راس زبي على فتحة شرجها بسهولة كبيرة . و بعدما كنت استمني فقط صرت تقريبا انيكها و لكن ملامسة زبي لفتحتها جعلتني اذوب تماما و افقد اي مقاومة امام ذلك الطيز الرهيب حيث ان زبي بدات عضلاته تتقلص و بدا ينبض بشهوة القذف الحار و لم اعد قادر على الصبر اكثر فاللذة كبيرة جدا و لكن لم يكن بوسعي ان اقذف مباشرة فوق طيزها و شعرت باضطراب كبير جدا و انا على وشك القذف و استمني على اختي و زبي على طيزها حيث لم اجد ما افعله و لكن وضعت راس زبي على يدي فوق الكف و انا اواصل الاستمناء و التحسس على الزب حتى انطلق منيي مندفعا بحرارة كبيرة . و كان الامر ساخن جدا و مثير و انا ارى حليبي فوق يدي و كنت اقذف بشهوة كبيرة و حرارة عالية جدا و انا اقف امام اختى الشبه عارية و انظر الى طيزها و بزازها و غير مصدق انها كانت نائمة الى تلك الدرجة و هي تغط في نوم عميق و لكن لم اكن اهتم الا بامر حلاوة و متعة

سكس نيك زب اخي يقتحم كسي

كانت تجربتي الجنسية مع زب اخي خاصة جدا فهو اصغر مني بثلاث سنوات و انا اتذكره منذ ان كان صغيرا و كيف كنت ادلعه و كبر بسرعة كبيرة و اصبح رجلا كاملا ناضجا و انا لم اتزوج بعد و كنت اعامله دائما كما لو كان *** و ادلعه حتى و هو في تلك السن فوق العشرين سنة . و بقيت اتهاون في امور اللباس و ارتدي امامه احيانا فساتين خفيفة جدا و تارة تكون ممزقة تحت الابطين و تظهر صدري و تارة اكون بلا ثياب داخلية و اقول في داخلي الامر عادي فهو اخي و لا يمكن ان يشتهي جسدي و لكني كنت مخطئة في الامر فاخي كان دوما يلاحقني بنظراته الساخنة و هو يريدني . و بدات مغامرتي معه في ذلك اليوم الصيفي الحار جدا حيث شغلت المبرد في غرفتي و تجردت من ثيابي و ارتديت بيجامة خفيفة جدا عبارة عن بنطلون قصير و تي شيرت خفيف و غلبني النعاس من شدة نشوتي بتلك البرودة و الهدوء و لم يكسر ذلك الهدوء صوى زب اخي الذي صحوت عليه . لم اصدق لما فتحت عيني حيث وجدت اخي امامي و هو عاري من جهته العليا و يرتدي ينطلون فقط و نازل الى ركبتيه و زبه كبير جدا كانه وحش و قد وجدته يقبلني من الفم و الرقبة و انفاسه حارة جدا و هو في ذروة شهوته و لم اصد

جوز بنتي ناكني في طيزي

  سأحكي لكم قصتي المحارم لما زوج بنتي ناكني في خرم طيزي الكبيرة بعدما أخذ يقبل عنقي فانتهزته انا فرصة كي ينيكني ، اسمي مروة وعندي 38 سنة 40 وزوجي عمره 57 سنه ولدي أبنين متزوجين ويعملان في الخارج في دول الخليج. ومسافرين السعودية ولدي أبنة وحيدة اسمها ندى تعمل ممرضه وزوجها وليد يعمل مهندس كهرباء وهو شاب أنيق وسيم. ذات يوم زرت ابنتي وكانت دعتني للإقامة عندها اسبوع فمزحت معها فسألتها: “ جوزك شغال معاكي مويس في المسائل إياها ولا….” فضحكت بخجل وقالت : ” بالعكس يا أمي … دا وليد هالكني نياكه كل يوم بيعمل من 2 أو أكثر….” . لا أخفي عليكم أن الشهوة اكلتني وتمنيت لو كان زوج بنتي ناكني في خرم طيزي الكبيرة لان زوجي بينيكني مره في الشهر ولا يكيفني من النيك واحيانا يتركني ويقوم من فوقي ويتركني وأنا في قمة هيجاني. ذات يوم كانت ندى تعمل ورديتين في المستشفى واتصلت بي وقالت أنها سوف تتأخر إلى ما بعد منتصف الليل. في ذلك اليوم عاد زوج ابنتي وليد وكنت أنا مرتدية أحد قمصان نومها المثيرة وقلت في نفسي لأرى ما يكون من وليد زوج ابنتي وكيف يراني بذلك القميص. أيضاً وضعت من مكياج ابنتي فصبغت شفتي بالأح

جارتنا خلت الام متناكة سكس محارم

  انا احمد 23 سنه بشتغل في محل بيع اجهزه . احكيلكم عن امي ... جسمها حلو .. طيزها كبيره وبترتج لما تمشي وصدرها جنان وملبن..كان بين امي وجارتنا مشاكل كثيره لم تخبرني بها ولكن في يوم من الايام ** جاءت جارتنا الى امي لحل الخلاف بينهما لكن امي لم توافق لكن بعد توسلات عديده من جارتنا امي استغربت من الحاح جارتنا وقبلت الاعتذار وصارت تخش وتطلع معاها .. بعد مرور اسبوع من العلاقه الطيبه بينهم. صار ييجي عند جارتنا فحل اسمر و صرت اشوفه كتير ..انا استغربت شو بيعمل عندها قلت لامي .. قالت: هذا سواق جابتو يوصلها ما عندها احد يوصلها طبعا كان زوجها متوفي ..شافتني جارتنا .. قالتلي : قول لامك تبدل ملابسها عشان نطلع للسوق .. روحت قلت لامي دخلت الغرفه لقيتها قاعد تلبس الكلوت وهي فورا سحبت الغطا الي كان جنبها وغطت نفسها انا تفاجأت كثيرا لمن شوفت امي .. احححح طيزها ابيض جنان .. قالت امي: قول شبك دخلت هيك. قلت: جارتنا قالت تبدلي ثيابك عشان تطلعو قالت : روح قلها ثواني وبتكمل روحت قلت لجارتنا وانتضرتها * خرجت امي سلمت على جارتنا وكانت لابسه عبايه وطيزها باين وبيرتج لما تمشي.. * ‏فقالت جارتنا: ا

ابي الذي ناكني بكل قوة سكسي

  هذه قصة سكس محارم حدثت معي شخصيا رفقة ابي الذي ناكني بكل قوة و هذا بعد اقل من عام من تطليقه امي و قد عرفت كيف انسيه جسم امي التي كانت حقا امراة كاملة الانوثة و اصبحت انا وابي نلتقي يوميا في غرفة النوم و ابيت في حضنه و انا العب بزبه . انا اسمي جميلة و انا اسم على مسمى فجسمي جد مثير و كل ما فيه سكسي و اعيش رفقة ابي بعد ان طلق امي منذ تسعة شهور حيث كثرت المشاكل بينهما و صارا يختصمان لاتفه الاسباب و لي اخ واحد اكبر مني يعيش في كندا و بهذا صرت انا و ابي نعيش سوية في البيت و اوضاعنا الاجتماعية لاباس بها فابي تاجر و اموره المادية على ما يرام . و حين طلق ابي امي لم يعد مثل السابق بل صار لطيفا معي و في كل مرة يحتضنني و كنت اشعر بدفئ كبير معه و احس بحنان صدره و كانني لم احتضن ذلك الصدر في صغري . و بدات انجذب ناحية ابي و افكر بالجنس و سكس محارم معه بصفة تدريجية و اصبحت اترقب اي فرصة كي ارى زب ابي خصوصا و اني كنت اراقبه حين يلبس البيجامة و اراه من تحت بنطالها حين يكون دون لباس داخلي و كنت متاكدة ان زب ابي كبير مع العلم اني لم ارى ابدا الزب طوال حياتي و كنت غير معتادة على مشاهدة الا

سكس صديقي الخأين مع امي

  احب اعرفكم بيا انا مازن عمري عشرين سنه في الجامعه شاب طيب محترم عمري ما حبيت و كلمت واحده عايش مع امي ماليش اخوات وانا وحيد امي ولدي متوافي من خمس سنين وامي رفضت تتجوز رغم عمرها الصغير كان عمرها 35 لاكن دلوقتي اربعين سنه رفضت تتجوز عشاني رغم انها جميله جدااا جسم وببضه وشعر جميل تحسها خمسه وعشرين مش اربعين ليا صديق واحد فقط اسمه رامي جيران واحنا صغيرين جدا تحميل افلام سكس - تحميل افلام نيك - تحميل سكس  - تحميل سكس حيوانات - تحميل سكس محارم - تحميل سكسي  - تحميل نيك - تنزيل سكس - تنزيل سكس حيوانات - سسكس - سكس - سكس امهات -  سكساوي  - سكس حصان - سكس حيوان  - سكس حيوانات - سكسس - سكس كلاب - سكس محارم - سكس نت  - سكسي  - سكسي حيوانات -  صور جنس -  صورسكس . احكي قصتي كان رامي دايما يجي عندي ونسهر مع بعض لا ان انا وحيد ماليش اخوات عايش مع ماما بس كونت بفضل انو يجي البيت عندي احسن ما اروح عنده بيته في، اخوات كتير وزحمه كان رامي شب بتاع بنات عكسي كل يوم يحب في واحده فا في يوم ماما جايه تجيب اكل لينا وكانت لابسه لابس عادي بيتي بتعتبر رامي زي دايما عندنا كانت لابسه خفيف شويه تقريبا